ماذا يقول الناس



 

أنا أحب ساهاج سامادي د. جينيفر إروين طبيبة نفسية بعد الانتهاء من دراسة الطب و من بعدها 4 سنوات من التدريب المتخصص في حين كوني متزوجة من طبيب ولدي 3 أولاد نشطين للغاية، لقد وجدت من الصعب جدا أن أجلس هادئة واسترخي. ساهاج سامادي علمني ليس فقط أن أجلس هادئة، بل أيضا أن أشعر بالسكينة بداخلي وأن أكون قادرة على حمل الإحساس بالطمأنينة معي أثناء العمل.


فرانك شميدت محلل أعمال النرويج و الهند عندما كنت في السادسة عشر من العمر، أردت أن أقوم بالتأمل، وبدأت بتجربته من خلال الكتب والتجربة والخطأ. لقد مررت بتجربة واحدة جيدة وفشلت في بلوغها في ما بعد. لذلك تخليت عن التأمل. عندما بدأت أتعلم الساهاج في ما بعد، يمكنني أن أروي حرفيا عندما قال المعلم، ’إنها ليست التجربة، ولكن الفوائد التي تعود على عقلك وجسدك. هذا كان تجربة مدهشة حقا، و مع التوجيه الصحيح فإنها صنعت كل الفرق في حياتي.‘

أنيرود سينغ بون، الهند أنا دائما سمعت ورأيت ناسا يتأملون، لكن أبدا لم أفهم تماما ماذا "يحدث" أو ماذا "يفعل" الواحد لكي يتأمل؛ حتى 24 فبراير 2009 – عندما أدخلت على عائلة فن الحياة؛ من خلال الدورة الأساسية. وعندئذ – بدأت الرحلة! منذ ذلك الوقت وأنا أمارس التأمل كل يوم! وقد كانت حقا تجربة مفيدة وأحدثت تحول إيجابي بالنسبة لي – طالما أن تأمل كل يوم يجلب شيئا مختلفا عن اليوم السابق! إنه يجلب تبصر جديد، والمزيد من العمق! لقد أصبحت أكثر انتباها لأفكاري الباطنية، ولقد ازداد وعيي. ليس هذا فحسب – لقد ساعدني على أن أصبح أكثر هدوءا واتزانا، أكثر تركيزا وأيضا ازدادت مهاراتي الحدسية كثيرا منذ أن بدأت التأمل. وتأمل الساهاج سامادي هو مثل قهوة سريعة التحضير – في لمح البصر تقريبا تنقل إلى عالم آخر! هذه هي قوة مانترا الغورو في الساهاج! التأمل سوف يصبح العادة رقم1 التي سأواظب عليها دائما! إنه بالفعل فن فعل لا شئ!